.
.
أقرأ في عيونهم الخجل من القادم
و تأحذني آمالي بالهروب
إلى أقرب حلـم يقلني للخارج
بيعــــداً
هـم "قد" لا يريدون
و أنا .. لا أدري ما أريد
لطالما كان ذلك ردي
.. لا أدري !
أعجز عن اقفال مقلتيّ اليوم
بطمأنينة
وكأنني أعرف ما سـ أريده غداً ,
كنت أدري ..
و اليوم .. بـ اختصار ,, فأنا لا أدري
.
.
.
No comments:
Post a Comment