Wednesday, June 02, 2010

ما يوجد خلف أسطول الحرية !!



جميل ومخيف بالوقت ذاته ما شهدناه بالأمس
لحظات مرت علينا كالسنوات ونحن نرمق شاشة التلفاز بانظار خبر عن أبناء الكويت الذين أسروا من قبل الصهاينة
أخبار تتداول هنا وهناك
أخبار ما بين الإشاعات والحقيقة
لم أذق عذاب المجهول بقدر ما ذقته بالأمس !

***

جميلة هي الأيادي التي الفت لفك الحصار عن غزة
جميل حين يبحر أفراد عاديون بالحب لينجزوا ما عجزت الحكومات عن فعله
كانوا أبطالاً!
جميلة هي تركيا عندما طردت السفير الاسرائيلي من أنقرة

عذراًَ و لكن , كم كنتِ قبيحة يا قطر عندما استقبلتي الوفد الاسرائيلي على أرضكِ
باعتبارهم ضيوفاً عندكِ !

***

هذه الخطوة سُجلت على صفحة بيضاء في التاريخ
فهنيئاً لمن خطّوها

***

وبعيداً عن كل هذا
ماذا يوجد خلف أسطول الحرية؟

توجد قصص مؤثرة لأناس شجعان
حكايات ثأر
مبادئ ثابتة
حلم يريد أن يتحقق

رجاء زوروا هذه المدونة
للاخت / هيا الشطي
" أحد سفراء الحرية على متن أسطول الحرية "

يوميات رائعة
اعرفوا بالضبط .. ما يوجد خلف هذا الأسطول


*
*
*

هدوء غريب يجتاح الـ bbm
ليس بالعادة !
مازلت أنتظر خبر العودة ..
فهل من خبر؟


إن شاء الله نسمع أخبار طيبة
ويردون بالسلامة :*





7 comments:

@alhaidar said...

الله ستر وردو بالسلامة وقرت عين أهل الكويت ..

وإن شاء الله يجزيهم على قد نيتهم الطيبة ..

تحياتي .. وتقديري

Abdullah said...

Teşekkür ederim Erdoğan‏
بسم الله الرحمن الرحيم


شكرا أردوغان
شكرا أيها العربي ولولم تلدك أمك عربيا
شكرا أيها الفلسطيني ولو لم تلدك أمك فلسطينيا
شكرا أيها الرجل في وقت قل فيه الرجال
شكرا أيها المسلم
شكرا أيها الشجاع
شجاع لأنك الوحيد الذي وقفت مدافعا عن الحق بكل صدق وشجاعة
شجاع بأحاسيسك الإنسانية التي استفزتها آلات القتل و الدمار الصهيونية




شكرا أردوغان



لأنك الوحيد في العالم الذي ذكر اليهود بماضيهم وبفضل المسلمين عليهم
ولأنك الوحيد الذي رد على إهانة الصهيوني بيريز أمام العالم ولم تخش أحد




شكرا أردوغان



لأنك تصرفت بما أوجبه عليك ضميرك الأنساني دون خوفا من أحد
ولم تضرب أخماسا في أسداس وترتعد خوفا من الصهاينه ولا من أيديهم الطويلة



فقد كنت عربيا أكثر من كل عربي وقد كنت مسلما أكثر من كل مسلم وقد كنت صادقا أكثر من كل صادق




أعذرنا يابطل
فإننا جبلنا على الصمت

Abdullah said...

Teşekkür ederim Erdoğan‏
بسم الله الرحمن الرحيم


شكرا أردوغان
شكرا أيها العربي ولولم تلدك أمك عربيا
شكرا أيها الفلسطيني ولو لم تلدك أمك فلسطينيا
شكرا أيها الرجل في وقت قل فيه الرجال
شكرا أيها المسلم
شكرا أيها الشجاع
شجاع لأنك الوحيد الذي وقفت مدافعا عن الحق بكل صدق وشجاعة
شجاع بأحاسيسك الإنسانية التي استفزتها آلات القتل و الدمار الصهيونية




شكرا أردوغان



لأنك الوحيد في العالم الذي ذكر اليهود بماضيهم وبفضل المسلمين عليهم
ولأنك الوحيد الذي رد على إهانة الصهيوني بيريز أمام العالم ولم تخش أحد




شكرا أردوغان



لأنك تصرفت بما أوجبه عليك ضميرك الأنساني دون خوفا من أحد
ولم تضرب أخماسا في أسداس وترتعد خوفا من الصهاينه ولا من أيديهم الطويلة



فقد كنت عربيا أكثر من كل عربي وقد كنت مسلما أكثر من كل مسلم وقد كنت صادقا أكثر من كل صادق




أعذرنا يابطل
فإننا جبلنا على الصمت

Eng.S said...

جميل هو مشاركة ابناء و بنات الكويت في هذة الرحلة
رفعوا رؤسنا اما العالم كله


دمتي بود

Miss-Q8 said...

أحمد الحيدر

الحمدلله على سلامتهم:)
حركوا القضية بشكل هز العالم

تحياتي لك

Miss-Q8 said...

Abdullah

يبدو بأن عصر أردوغان قد بدأ
جميعنا أعجبنا .. بل وذهلنا لهذا الرجل وشجاعته !

عسى أن يكون قدوه لبقية ذوي النفوذ في دولنا العربية !

شكرا لك أخي الكريم,

Miss-Q8 said...

Eng.S

بالفعل
وجود إسم الكويت ضمن القافلة كان مشرفاً للكويت وأبناءها
بعكس ما ادعى كثيرون :)

شكرا للوجود الطيب